الى كل من استطعت الاطمئنان عليهم و كل من لم أستطع إخوتي الرجال المحترمين الى كل من استطاع الهرب و الى كل من لم يستطع الهرب من رجال النظام الفاشل و الحكومة العرجاء الى كل رجل نهض من فراشه اليوم ذاهبا الى الاعتصام و لم يعد حتى الآن الى الرجل العظيم عبد الوهاب المسيري و زوجته العظيمة التي تعتصم الآن في نقابة
الى كل رجل و امرأة و شاب و شابة يتم ضربهم الآن بهراوات رجال الامن المركزي في ميدان التحرير في القاهرة اعلموا ان من يستخدم القوة انما هو الأضعف و ما هو الا خائفمنكم شكرا لكم
و حمد لله عل السلامة يا مصر !!!
No comments:
Post a Comment